( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ) أحسن الله عزاءكم في ، عبدالعزيز ناصر الصعيدي
01-15-2012 01:01
الرياض - عائلة الصعيدي
.
.
.
.
( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
أحسن الله عزاءكم في أبن العم عبدالعزيز ناصر عبدالله ناصر الصعيدي ، الذي انتقل إلى رحمة الله صباح يوم الأحد الموافق 1433/02/21 - 2012/01/15 ـ، وقد أديت الصلاة عليه بعد صلاة العصر في يوم الأثنين بجامع عتيقة . نسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويغفر له ويكرم نزله، ويبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأن ينزله منزلاً مباركا، وأن يجمعنا به في جنات النعيم يارب يا أرحم الراحمين، وأن يلهمنا جميعاً الصبر والسلوان.
للتعزيه :
ابراهيم الناصر 00966531999700
خالد الناصر 00966551576900
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحسن الله عزاءكم وجبر مصيبتكم وغفر للفقيد وتغمده برحمته ورضوانه وأصلح ذريته جميعاً. ولا يخفى على الجميع أن الموت طريق مسلوك ومنهل مورود، وقد مات الرسل وهم أشرف الخلق عليهم الصلاة والسلام، فلو سلم أحد من الموت لسلموا، قال الله سبحانه: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ}[1]، والمشروع للمسلمين عند نزول المصائب هو الصبر والاحتساب والقول كما قال الصابرون: {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}[2]، وقد وعدهم الله على ذلك خيراً عظيماً، فقال: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}[3]، وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها إلا أجره الله في مصيبته وخلف له خيراً منها))[4]. فنسأل الله أن يجبر مصيبتكم جميعا، وأن يحسن لكم الخلف، وأن يعوضكم الصلاح والعاقبة الحميدة.
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحسن الله عزاءكم وجبر مصيبتكم وغفر للفقيد وتغمده برحمته ورضوانه وأصلح ذريته جميعاً. ولا يخفى على الجميع أن الموت طريق مسلوك ومنهل مورود، وقد مات الرسل وهم أشرف الخلق عليهم الصلاة والسلام، فلو سلم أحد من الموت لسلموا، قال الله سبحانه: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ}[1]، والمشروع للمسلمين عند نزول المصائب هو الصبر والاحتساب والقول كما قال الصابرون: {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}[2]، وقد وعدهم الله على ذلك خيراً عظيماً، فقال: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}[3]، وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها إلا أجره الله في مصيبته وخلف له خيراً منها))[4]. فنسأل الله أن يجبر مصيبتكم جميعا، وأن يحسن لكم الخلف، وأن يعوضكم الصلاح
الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته
الرئيسية
المقالات
الصور
الأخبار
الصوتيات
الفيديو
( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ) أحسن الله عزاءكم في ، عبدالعزيز ناصر الصعيدي
3 | 
0 | 
1611
